ترند
انت في الصفحة 1 من صفحتين
إلى جميع أولئك الذين يتابعون صلاح الدين التيجاني من الأصدقاء إلى العائلة المقربة والعائلة الممتدة.
كل ما يمكنني قوله هو حسب الله ونعم الوكيل وربنا يغفر لي على العمين الذي كنت فيه و أنا صغيره لحد ما كبرت
من فضلك! كن على دراية به لقد دمر حياتي ما زلت أتعافى من الصدمات التي سببها لي بشكل مباشر وغير مباشر. وأدعو الله أن تصدقني عائلتي المقربة على الأقل بعد إخبارهم عدة مرات عن شدة الوضع مع هذا الرجل المسمى ولكنهم ما زالوا يستمرون في متابعته بشكل أعمى لسوء الحظ اختاره أقرب الناس إلي على تجربتي الحياتية المؤسفة للغاية معه.
أقنعني هذا الرجل منذ أن كان عمري 8 سنوات أنه من المفترض أن أتزوج من ابنه عن طريق التقصير. يدعي هذا الرجل أنه يعرف المصائر والمصائر ويجب أن نطيعه دون أن يكون لدينا رأي وإلا سنطرد من مجموعته CULT منذ عام 2015 أجبرني على بدء محادثات لمدة 3 سنوات من حياتي مع