لقرن عمره ما هياذيك لكن لما انت تفكرتاذيه /قصه كامله
تفضيها قدامي وكان من ضمن اللي كان قظامي مرايا عيني جت عليها لااااااااااا مش ممكن انا الدجال لااااا واصوات ضحك كتير مكنتش طايقها وصړخت جامد لحد ما صحيت مغضوض واعدت استعيز بالله كتي...ايه ده انا فين انا جيت هنا ازاي طبعا انتم عرفتوا انا فين ايوا بالظبط انا في اوضه الدجال قومت وقفت وقعدت ازعق واجري وكسرت الباب وطلعت اجري في الشارع وسط تعليق الناس السخيف مش محتاج اقوله لانكم عارفينه انا بجري في الشارع لا عارف انا فين ولا انا رايح فين بس وانا بجري لاحظت.. لاحظت الاجنده في ايدي قعدت علي الارض وانا مش عارف ايه اللي حصل ولا انا جيت تاني ازاي والاجنده دي جت في ايدي ازاي وهي كانت في البيت .طب وايه يعني عادي ما انا كمان كنت في البيت ووقت كتير عدي وانا بكلم نفسي زي كده
ياريت اللي قرأ يقول رايه في القصه احب افكركم بالقصه اني صحفي وبحب ادور بما يتعلق بالعالم الاخر وحياتي اتقلبت من ساعه مافكرت اخد الأجندة بتاعت الدجال واللي كان متابع الجزء الاول عارف كل ده واللي مشفوش يدخل علي البيدج ويقراه الاول وبعدين يقرا ده عشان احداث القصه تكون كامله معاه..
روحت البيت تاني لما وصلت للباب لقيته مفتوح قلقت جامد علي والدي ووالدتي دخلت وملقتش حد بس ايه ده ايييييه ده انا نايم علي السرير وقعت علي الارض من الصدمه وصحيت لقيت نفسي كنت بحلم جريت غسلت وشي وروحت اقري الاجندة فتحتها علي نفس الصفحه لقيت كل الكلام متغير ومكتوب متخافش كده انا كان لازم اختبر قدره تحملك انا دلوقتي متاكد انك تقدر تكمل مسرتي قمت وقفت وزعقت اكمل ايه لا انا مش هكمل انا مش بتاع كده لا مستحيل انا اعمل كده مستحيل..الكلام بدا يكمل في الاجنده واكنه شايفني وسامعني وكتب كالاتيومتعملش كده ليه هو مش ده العالم اللي نفسك تدخله من زمان مش ده العالم اللي كنت بتقرا عنه من صغرك ولا انت مش فاكر الطلاسم اللي انت قريتها هو انت فاكر انهم سابوك الفتره دي بالساهل ولا انا بعالج حد فعلا انا مجرد زي انت مابتقول عني دجال واصل مع الجن اه بس انا مبعالجش حد وانا سكتهم عنك عشان عايزك تكمل اللي انا بداته وهتكمل اللي انا بدأته وطبعا من حقك ترفض بس انت عارف بقي لما والدك ېموت في حاډثه بتبقي صعبه صح. كل ده اتكتب قدام عيني ومكنتش مصدق ده ازاي زيكوا كده بالظبط وقفلت الأجندة لاني مش قادر استحمل حاجه تاني. حاجه جت في دماغي اني لازم اعرف الدجال ده ماټ ازاي فتحت الأجندة تاني وقطعت الورقه اللياتكتبت قدامي وحرقتها وبعدين رجعت كام صفحه ورا وبدأت اقرا واقرا بس انتم عارفين انا قريت ايه قريت قصه حياتي انا مش عارف ده بيحصل ازاي ولا الكلام بيتبدل ازاي خدت الأجندة ونزلت وكنت رايح للشيخ احمد ده امام المسجد اللي عندنا ودخلت حكيتله كل حاجه خدها مني وفتحها لقاها ورق فاضي متكتبش فيه حرف قالي انا عارف حصل ايه طلبت منه يفهمني مرضيش وقالي سبها معايا وتعالي بكرا نصلي الفجر جماعه وانشاء الله وبأمره هتتحل الامور اطمنت شويه لكلامه وروحت علي شغلي كلام كتير من رئيسي في القسم وعشان اسكته قولتله اني بحضر لموضوع هيبسطك مني اووي ابتسم وقالي يارب تكون قد الثقه وروحت علي مكتبي وفضلت طول اليوم بتابع موقع الجريده بس انا بعمل كده عشان محدش يتكلم معايا لاكن كل تفكيري وتركيزي في اتجاه تاني خالص والصراحه لما صدقت اليوم خلص وروحت تاني علي البيت وكلي فضول اني اروح للشيخ بس لسه بدري علي المعاد دخلت علي اوضتي وظبط المنبه قبل صلاة الفجر كده بشويه ونمت وكنت عارف ان الكوابيس مش هتسبني ونمت والکابوس كالتالي اني نزلت من البيت وروحت علي المسجد وقابلت الشيخ وقالي مينفعش نتكلم هنا تعالي البيت عندي كنت ماشي معاه وانا كلي شړ ومتاكد ان ده مش انا روحت معاه البيت وحكالي علي كل اللي