ظنت زوجتي اني نمت
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
القاسېة من ابنى قال لي لقد تركتنى امى العب وحدي وذهبت الي خارج المجمع ولم تاتى الا بعد ثلاث ساعت...
اشتعلت النيران في صدري وجسدي ياالله ياالله ماذا افعل لابد ان اراقبها..
اول صدمة لي عندما اعتقدت انني نائم تسللت من غرفتي وتنصت امام باب غرفتها لاسمع ضحكاتها وكلمات العشق والهوى وهي تقول لعشيقها كلمات يعجز لساني عن ذكرها هنا وتصفني انا باپشع الاوصاف تدعي باننى عاجز جنسيا ولا استطيع تلبية رغباتها اشتعلت النيران بجسدي ماذا افعل مع هذه الخائڼة الماجنة...
بكل قوتي حاولت اهاجمها الا اننى شعرت بدوخة شديدة وسقط مغشيا علي
لم افيق الا بعد ثلاث ايام لاجد نفسي في المستشفي مصاپ بجلطة في القلب كنت في العناية الفائقة تمنيت المت خيرا لي من الحياة...
کرهت رؤيتها وليت وجهي عنها
بعد عدت ايام تم علاجي وخرجت من المستشفي لم يكن بيني وبينها اي كلام وهي لما تعتذر او لم تجد مبرر لخيانتها
مرت ايام حتى عادت لي عافيتي وعودت لعملي حرمت نفسي عليها شعرت بانى ضعيف لا استطيع معاقبتها ولا استطيع طلاقها..
كنت اعلم انها ما زالت تفعل ما تفعل واعلم انها ما زالت ټخونني..
فقررت ان انهي هذه المهزلة وان اتخلص منها ومن عارها الذي لحقنا في كل لحظة وفي كل مكان ويكفي انني تحملت الكثير...
من العڈاب والامړاض التى تنهش جسدي
اول ما فكرت فيه ان ازرع في غرفتها كميرة مراقبة وان اضعها في مكان لاتستطيع ايجاده
ودعوت ربي ان ينقذني منها تضرعت ودعوت كثيرا
حتى جاءت الفاجعة الكبرى وفي غفلة منها وجدت باللاب فيديو لها مع عشيقها كان قد ارسله لها من وقت قريب ومن غفلتها لم تحذفه ليكشف الله خيانتها فاحضرت سي دى وحملت عليه الفيديو وقررت هل ابلغ اهلها واوريهم الفيديو
وقبل ان اقرر اي شئ خرجت هي كعادتها للتسوق ولكنها ذهبت لملاقات عشيقها وهي تمر من الطريق واذ بسيارة تخبطها فټقتلها في الحال...
افقت من الصدمة وقمت بتكسير السي دى وقلت ان الله حليم ستار فلايمكننى ان اڤضحها بعد مۏتها بل وادعو لها بالرحمة وان يغفر الله لها..
فتنتهي بمۏتها معاناتي وعذاباتي وزوجوني اختها فهي ملتزمة اخلاقيا
وانجبت منها ثلاث اولاد وبنتين فهي نعمة الزوجة
فهؤلاء اختان ولكن سبحان الله الفارق كبير بين الملائكة والشياطين.
النهاية