قصه ساره
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
أوساج
وبسبب القانون العنصري نفسه تحولت الوصاية القانونية لثروة سارة ريكتور من والديها إلى رجل أبيض. ولاستغلال سارة والاستفادة من أموالها تم اعتبارها ومعاملتها كامرأة بيضاء وسمح لها بدخول أماكن التسوق والمطاعم الخاصة بالبيض والتي لم يسمح للسود بدخولها.
انتشرت الأخبار بأن القائمين على ثروة سارة ريكتور كانوا يسيئون إدارة ممتلكاتها ما دفع ناشطين في حقوق السود
تركيا الخبر
بحث عن
الرئيسيةالقصص
القصص
حصلت فتاة تبلغ من العمر 10 أعوام تدعى سارة ريكتور على قطعة أرض مساحتها 160 فدانا في أوكلاهوما كجزء من برنامج تخصيص الأراضي.
TY RKمنذ يومين
إلى السفر إلى هناك ومتابعة أحوالها والمطالبة بتسليمها ادارة أموالها لم يتم التأكد من حقيقة تلك الأخبار بدقة لكن الأكيد بعد ذلك أن سارة ريكتور وإخوتها أصبحوا يذهبون إلى المدرسة ويعيشون مع عائلتهم في بيت كبير من خمس غرف وامتلكوا سيارة فارهة.
وكانت تمتلك أيضا أسهما وسندات في شركات عدة وقصرا كبيرا لا يزال قائما حتى اليوم ومخبزا ومطعما وألفي فدان من الأراضي.