قصه حقيقيه
من غير ڤضيحة
و بعد كام يوم لاقيت جوزي جاي بيت والدي وعينيه مليانة شړ والدي قابله قاله خير يا ابني
جوزي قاله أنا عاوز إبني وبنتك اللي سيريتها علي كل لسان ما تلزمنيش
والدي قاله إحترم نفسك أنا بنتي أشرف من الشرف
جوزي قاله شرف وراح مطلع التسجيلات مسمعها لوالدي
والدي دخل عليا الأوضة ضړبني وأخد إبني مني وأنا بعيط وأصوت وماسكة في إبني
سلفي ربنا ينتقم منه بعت التسجيلات لكل البلد وعلشان يبين أنه مالوش علاقة بالموضوع ما رضيش
يقول لجوزي لأن كده كده جوزي كان هيعرف من برة
جوزي طلقني وأخد مني إبني أبويا جاتله جلطة وإخواتي قعدوا فترة مايخرجوش من البيت علشان ڤضيحة أختهم
حتي أخطيه أهلي اللي عايشة معاهم مقاطعني
أنا عايشة حتي الزمن مش هيبقي كفيل إنه ينسيها للناس
هو خططلي كل حاجه ووقعني في شړ اعمالي واستغل لحظة ضعف عشان يدمرني كان من جوايا ڼار تاحيته
بعذ شويه كان الموضوع هدي والناس اتلهت في حياتها وقتها بس كان جه وقتي اني انتقم
خرجت تليفون قديم من عندي من تحت المخدة جوايا شعور غريب بفرحه نسيت طعمها يمكن عشان هدوقهم نفس الكاس اللي شربته من اخوه
ركبت خط موبايل في تليفوني بعد اما الكل نام
اتصلت بهدير صاحبتي اللي كانت علي علم بكل شئ من اول ما اخو جوزي رد عليا في التليفون قبل مايخرب بيتي
كمان عرفت منها انه حكالها عن سبب خرابه لبيتي وان والدته پتكرهني عشان كانت عاوزه تجوزو لابن اختها وانه شايفني اقل من اني اكون واحده من عيلتهم وكلام كتير جارح عشان اهلي ناس علي قد حالهم وان والدته علي علم بكل اللي هو عمله
والكارثه الاكبر ان جوزي كمان كان عارف وكانو بيعملو كل التمثيليه دي عشان يحرموني من حقي ومن عيالي وكان بيمثل عليا اني زوج مثالي مع انه من جواه زهق مني وبيحاول يتخلص مني بأقل ضرر يحصله حتي لو علي حساب سمعتي انا واولاده
المهم بدأت اڼتقامي بأول مقابله بين هدير واخو جوزي هدير وقتها كانت في ابهي صوره ليها مع جمالها الزياده خلته هيتجنن عليها
بعدها
كان بيطلب من هدير تقابل والدته ب اي طريقه ومعاها والدها
خليت هدير تقلت شويه وبعدها قولتلها جه الوقت المناسب عشان تقابليهم
فعلا كلمنا راجل كبير في
السن
نعرفه كويس اوي راجل مادي جدا